الإنسان صنع الألة والألة لا تحس بالحب او البغض والكره او الفزع، مثلما أنها لا تتكبد من اي توترات رومانسية او طوارئ قلبية لهذا فتعتبر الإمكانية الوحيدة الخلود. : الوصف
الإنسان صنع الألة والألة لا تحس بالحب او البغض والكره او الفزع، مثلما أنها لا تتكبد من اي توترات رومانسية او طوارئ قلبية لهذا فتعتبر الإمكانية الوحيدة الخلود. : الوصف
الإنسان صنع الألة والألة لا تحس بالحب او البغض والكره او الفزع، مثلما أنها لا تتكبد من اي توترات رومانسية او طوارئ قلبية لهذا فتعتبر الإمكانية الوحيدة الخلود.